التحنيط هو ممارسة كانت منتشرة في الحضارة المصرية القديمة حيث الإيمان بفكرة الخلود، وهو ما قدهم إلى الحفاظ على الجثث أقرب ما يكون إلى حالتهم الطبيعية.
وجد الباحثون دليلاً على أقدم علاج نسائي مسجل تم إجراؤه عن امرأة عاشت في مصر القديمة منذ حوالي 4000 عام وتوفيت في 1878-1797 قبل الميلاد.
يقدم متحف بوفالو للعلوم بأمريكا تجربة مثيرة، بعدما خصص غرفة مظلمة لعرض المومياوات المصرية القديمة وتوابيتها الفريدة من نوعها ومعها الضمادات المطلية بالذهب.
استخدم علماء الآثار، التكنولوجيا الحديثة، لفحص عظام المومياء المصرية القديمة، وذلك من أجل الكشف عن حياتهم اليومية، باستخدام أشعة الليزر والأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء.
أجريت دراسة حديثة عن مومياوات تعود إلى 4000 عام، وتظهر عليها علامات مبكرة للإصابة بأمراض القلب، حيث استخدم العلماء الأشعة تحت الحمراء.
زعمت دراسة حديثة، أن أوائل البشر الذين قاموا بتحنيط موتاهم فى أكثر المناطق جفافا على الأرض "صحراء أتاكاما" تشيلى حاليا.
بعدما عثر علماء آثار بولنديون على مخبأ مذهل يضم مئات المومياوات فى مصر، بالقرب من أحد أقدم الأهرامات فى العالم فى المنطقة القريبة من هرم زوسر.
منذ أن تم اكتشاف بورتريهات الفيوم، فى نهاية القرن التاسع عشر، لا تزال صور الموتى المصريين مثيرة للفضول.